(وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ )
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
فليحاول الإنسان أن لا يتورط في يوم من الأيام بكسر قلب مؤمن (من كسر قلب مؤمن فعليه جبره)
ماذا يعني عليه جبره؟.. أي أنت كسرت هذا العظم، فعليك أن تركب هذا العظم في موضعه، ولا تتخلص من التبعة
إلا عندما يلتئم هذا الجرح، وهذا العظم المنكسر.. وإن ذهابك إلى الحج، والعمرة، وإلى المشاهد المشرفة
وقيام الليل، بل جهادك في سبيل الله، لا يعوض هذا الكسر!..
فعلينا أن نحتاط في حياتنا اليومية، فعندما يصل الأمر إلى عرض المؤمنين وحرماتهم، لماذا لا نُجري قاعدة الاحتياط؟
لكي نذهب من هذه الدنيا وليس علينا تبعة من التبعات
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
فليحاول الإنسان أن لا يتورط في يوم من الأيام بكسر قلب مؤمن (من كسر قلب مؤمن فعليه جبره)
ماذا يعني عليه جبره؟.. أي أنت كسرت هذا العظم، فعليك أن تركب هذا العظم في موضعه، ولا تتخلص من التبعة
إلا عندما يلتئم هذا الجرح، وهذا العظم المنكسر.. وإن ذهابك إلى الحج، والعمرة، وإلى المشاهد المشرفة
وقيام الليل، بل جهادك في سبيل الله، لا يعوض هذا الكسر!..
فعلينا أن نحتاط في حياتنا اليومية، فعندما يصل الأمر إلى عرض المؤمنين وحرماتهم، لماذا لا نُجري قاعدة الاحتياط؟
لكي نذهب من هذه الدنيا وليس علينا تبعة من التبعات