حكاية العذارى في فرحة الألحان
بهتت فصولها وتشظّت الألوان
صمتت العينان
وأي صمت.. قد طاف به سرّ الزمان
سخر من عنجهيّة ألمٍ سرح في الضلوع خال أنّه سلطان
فهرعت الأكاليل تنعقد لتضمّها في تيجان
لكن يا للغرابة..أوتمت من خمراً حوّلت كؤوس البيض- نعمُ يدان
لطالما داعبت الآمال في بسماتها وأغفت براءتها في الأحضان
..
وتفلفش الرياح صفحات الكتاب
فتعبر إلى المنقلب الآخر
حيث الشاعر يلتفت إلى الأفق في هدوء الفجر
يغنّي اللقاء راعش الأجفان
حسبه أن يلتقط بين كفّيه ثراها
يصوغه شعراً
يذيببه نغماً..يخطّ في لوح العشق سطراً
يراقص الذكرى..ويهمس في أذن الخلود..حبّك يا ريان..
بهتت فصولها وتشظّت الألوان
صمتت العينان
وأي صمت.. قد طاف به سرّ الزمان
سخر من عنجهيّة ألمٍ سرح في الضلوع خال أنّه سلطان
فهرعت الأكاليل تنعقد لتضمّها في تيجان
لكن يا للغرابة..أوتمت من خمراً حوّلت كؤوس البيض- نعمُ يدان
لطالما داعبت الآمال في بسماتها وأغفت براءتها في الأحضان
..
وتفلفش الرياح صفحات الكتاب
فتعبر إلى المنقلب الآخر
حيث الشاعر يلتفت إلى الأفق في هدوء الفجر
يغنّي اللقاء راعش الأجفان
حسبه أن يلتقط بين كفّيه ثراها
يصوغه شعراً
يذيببه نغماً..يخطّ في لوح العشق سطراً
يراقص الذكرى..ويهمس في أذن الخلود..حبّك يا ريان..