انّ ما ينفع الانسان هو التحلّي بالصفات الالهية وليس هناك من شيء حتى الاسم الأعظم يؤثّر في الانسان كتأثيرها.
اذا استغرق الانسان في التوحيد تشمله عناية ربّه في كل لحظة برعاية خاصّة لم يكن يحظى بها من قبل وتبقى هذه الرعاية تتجدد له في كل لحظة.
تطهير القلب من الشرك المطلق هو الخطوة الأولى على طريق بلوغ حقيقة التوحيد.
الامام الخميني (قده) يتحدّث عن النوع الثالث من الشرك والذي هو اتباع هوى النفس: " أمّ الأصنام صنم النفس, وما لم يحطّم هذا الصنم القوي والكبير فليس هناك من سبيل للسير الله جلّ وعلا... "
اذا استغرق الانسان في التوحيد تشمله عناية ربّه في كل لحظة برعاية خاصّة لم يكن يحظى بها من قبل وتبقى هذه الرعاية تتجدد له في كل لحظة.
تطهير القلب من الشرك المطلق هو الخطوة الأولى على طريق بلوغ حقيقة التوحيد.
الامام الخميني (قده) يتحدّث عن النوع الثالث من الشرك والذي هو اتباع هوى النفس: " أمّ الأصنام صنم النفس, وما لم يحطّم هذا الصنم القوي والكبير فليس هناك من سبيل للسير الله جلّ وعلا... "