وعليكم ما ذكرتم ومشكور على مشاركتك أخ كربلاء,والشكر الاكبر لك أخ خادم علي على حرصك وغيرتك
1_ هل مررت بتجارب حب ! فاشلة ناجحه اخبرينا
كلا لم أمر بتجربة حب من قبل,لأن المشاعر كانت من طرف واحد ولم تتحول لتصبح حب...
2_هل انت من التعرف عبر الانترنت !
مممم من جهتي الشخصيّة أنا أرفض تماما" التعرف على أيّ شاب على الانترنت لكن لا مانع لدي من التعرف على الفتيات.
3_الاسلام لم يذكر اي معني من معنى الاخوة المادية بين الاناث و الذكور فكيف تبررين العلاقه الاخويه الواضحه مع دموع؟
الاسلام يرفض الصداقة بين الذكر والانثى وليس الاخوّة,ثانيا" من الاساس انا مني مضطرة برّر لحدا ما دمت ملتزمه بشرع الله وراضيي ربّي وعارفه حالي مين مآخية..وهذه بعض أقوال الامام علي(ع) عن الاخوّة:
- اختر من كل شي جديده و من الاخوان اقدمهم
- المؤمن يغتنم مؤاخاة الاخيار و يتجنب مصاحبة الاشرار و الفجار
- الاخوان في الله تعالى تدوم مودتهم لدوام سببها
- خير الاخوان ما اعان على المكارم
- الصديق الصدوق من نصحك في عيبك و حفظك في غيابك و آثرك على نفسه
- الصديق انسان : هو انت الا انه غيرك
- خير اخوانك من واساك
- من اعظم الحمق مؤاخاة الفجار
-اياك ان تهمل حق اخيك اتكالا على ما بينك و بينه فليس لك بأخ من اضعت حقه
- الاصدقاء نفس واحدة في جسوم متفرقة
- موت الاخ قص الجناح و اليد
- اذا آخيت فاكرم الاخاء
- لا اخوة لملول
- أعن اخاك على هدايته
- خير اخوانك من عنّفك في طاعة الله سبحانه
- رب اخ لم تلدهـ امك
4_ كثرة المزح تذهب ماء الوجه .. ما رأيك !
رأيي إنو أهل البيت (ع)أوصو بإدخال السرور على قلوب المؤمنين وفي أحاديث كثيرة ذكرو وبينو هذا الشيء,ومش إثم أو حرام إذا كان الانسان صاحب شخصية فكاهيّة وفرج عن إخوانه همومهم وأدخل السرور على قلوبهم بمزاحه.
هذه بعض روايات أهل البيت عليهم السلام في أهمية وفضل وثواب إدخال السرور على من حولهم من المؤمنين:
1ـ عن أبي حمزة الثمالي : قال سمعت أبا جعفر (عليه السلام) يقول :
قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) : من سر مؤمنا فقد سرني، ومن سرني فقد سر الله عزّ وجلّ.
2 ـ عن أبي جعفر (عليه السلام) قال : تبسم الرجل في وجه أخيه حسنة، وصرفه القذى عنه حسنة، وما عبد الله بشيء أحب إلى الله من إدخال السرور على المؤمن.
3 ـ عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال : لا يرى أحدكم إذا أدخل على مؤمن سرورا أنه عليه أدخله فقط، بل والله علينا، بل والله على رسول الله (صلى الله عليه وآله).
4 ـ عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال : من أدخل السرور على مؤمن فقد أدخله على رسول الله (صلى الله عليه وآله)، ومن أدخله على رسول الله (صلى الله عليه وآله) فقد وصل ذلك إلى الله، وكذلك من أدخل عليه كرباً.
5عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال : أيما مسلم لقي مسلما فسره، سره الله عزّ وجلّ.
6 ـ عن أبي عبدالله (عليه السلام) قال : من أحب الأعمال إلى الله - عزّ وجلّ - إدخال السرور على المؤمن، إشباع جوعته، أو تنفيس كربته، أو قضاء دينه.
7 ـ عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال : أوحى الله عزّ وجلّ إلى داود (عليه السلام) : إن العبد من عبادي ليأتيني بالحسنة فأبيحه جنتي.. فقال داود (عليه السلام) : يا رب وما تلك الحسنة؟.. قال : يدخل على عبدي المؤمن سروراً ولو بتمرة.. قال داود : يا رب حق لمن عرفك أن لا يقطع رجاء ه منك!..
8 ـ عن أبي الجارود، عن أبي جعفر (عليه السلام) قال : سمعته يقول : أن من أحب الأعمال إلى الله - عزّوجلّ - إدخال السرور على المؤمن، من شبعة مسلم أو قضاء دينه.
9 ـ عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال : من أدخل على مؤمن سروراً خلق الله من ذلك السرور خلقاً، فيلقاه عند موته فيقول له : أبشر يا ولي الله بكرامة من الله ورضوان!.. ثم لا يزال معه حتى يدخله قبره فيقول له مثل ذلك، فإذا بعث تلقاه فيقول له مثل ذلك، ثم لا يزال معه عند كل هول يبشره ويقول له مثل ذلك، فيقول له : من أنت يرحمك الله؟.. فيقول : أنا السرور الذي أدخلته على فلان.
10 ـ عن سدير الصيرفي قال : قال أبو عبد الله (عليه السلام) في حديث طويل : إذا بعث الله المؤمن، خرج معه مثال يقدمه أمامه، كلما رأى المؤمن هولاً من أهوال يوم القيامة، قال له المثال : لا تفزع ولا تحزن، وأبشر بالسرور والكرامة من الله عزّ وجلّ.. حتى يقف بين يدي الله فيحاسبه حساباً يسيرا، ويأمر به إلى الجنة والمثال أمامه، فيقول له المؤمن : يرحمك الله نعم الخارج خرجت معي من قبري!.. ما زلت تبشرني بالسرور والكرامة من الله حتى رأيت ذلك، فمن أنت؟.. فيقول : أنا السرور الذي كنت أدخلته على أخيك المؤمن في الدنيا، خلقني الله منه لأُبشرك.
11 ـ في حديث النجاشي عامل الأهواز وفارس ـ إن أبا عبد الله (عليه السلام) كتب إليه مع بعض أهل عمله : سر أخاك يسرك الله!.. فلما أوصله الكتاب أدى عنه عشرين ألف درهم من الخراج، وأمر له بمركب وجارية وغلام وتخت ثياب وبفرش البيت الذي كان فيه، وأمره برفع حوائجه إليه ففعل.. ثم صار الرجل إلى أبي عبد الله (عليه السلام) فحدثه، وقال له : كأنه قد سرك ما فعل بي؟.. قال : إي والله لقد سر الله ورسوله.
12 ـ عن أبي عبدالله (عليه السلام) قال : قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) : أحب الأعمال إلى الله سرور تدخله على مؤمن، تطرد عنه جوعته، وتكشف عنه كربته.
13 ـ عن أبان بن تغلب قال : سألت أبا عبد الله (عليه السلام) عن حق المؤمن على المؤمن، فقال : حق المؤمن على المؤمن أعظم من ذلك، لو حدثتكم لكفرتم!.. إن المؤمن إذا خرج من قبره خرج معه مثال من قبره يقول له : أبشر بالكرامة من الله والسرور، فيقول له : بشرك الله بخير!.. قال : ثم يمضي معه يبشره بمثل ما قال، وإذا مر بهول قال : ليس هذا لك، وإذا مر بخير قال : هذا لك، فلا يزال معه يؤمنه مما يخاف، ويبشره بما يحب حتى يقف معه بين يدي الله عزّ وجلّ، فإذا أمر به إلى الجنة قال له المثال : أبشر فإن الله - عزوجل - قد أمر بك إلى الجنة!.. فيقول له : من أنت يرحمك الله ـ إلى أن قال : ـ فيقول : أنا السرور الذي كنت تدخله على إخوانك في الدنيا، خلقت منه لأُبشرك وأؤنس وحشتك.
14 ـ عن عبد الله بن سنان قال : كان رجل عند أبي عبد الله (عليه السلام) فقرأ هذه الآية : (والذين يؤذون المؤمنين والمؤمنات بغير ما اكتسبوا فقد احتملوا بهتانا وإثما مبينا).. قال : فقال أبو عبد الله (عليه السلام) : فما ثواب من أدخل عليه السرور؟.. فقلت : - جعلت فداك - عشر حسنات.. قال : إي والله وألف ألف حسنة!...
15 ـ عن أمير المؤمنين (عليه السلام) أنه قال لكميل بن زياد : يا كميل، مر أهلك أن يروحوا في كسب المكارم، ويدلجوا في حاجة من هو نائم، فو الذي وسع سمعه الأصوات، ما من عبد أودع قلباً سروراً، ألا وخلق الله من ذلك السرور لطفاً، فإذا نزلت به نائبة جرى إليها كالماء في انحداره، حتى يطردها عنه، كما تطرد غريبة الإبل (عن حياضها).
16 ـ عن علي بن أبي حمزة قال : قال أبو عبد الله (عليه السلام) : من سر امرء ًا مؤمنا سره الله يوم القيامة وقيل له : تمن على ربك ما أحببت، فقد كنت تحب أن تسر أوليائي في دار الدنيا، فيعطى ما تمنى، ويزيده الله من عنده ما لم يخطر على قلبه من نعيم الجنة.
5_ الخيانه ... هل مررتي بهكذا حالة !
خيانة صديق نعم
6_ ما هي هواياتك
هواياتي قراءة الشعر,الاطلاع والتعمق في الدين,وأحب على قلبي ركوب الخيل(بس ولا مرة صحلّي جربها
)
7_اين هي عابدة ال علي ؟ لم تمر او تقدم اي مشاركه ؟؟؟
شو أين عابدة أل علي هياها بالبيت
ما ضروري اخ كربلاء كل عضو يثبت وجوده بكثرة المشاركات..ما يهم أنها فرد من أسرة محراب النور وهي على إطلاع يومي بكل جديد في المنتدى
بعدين شو خصني اني لا تسألني يعني!!
8_ لماذا لم يمطروك بالاسئله ؟ هل لانك فتاة ؟ ان ان علي غير طريقة طرح الاسئله ؟ ام دفاع الاخوة عنك و خوفاً من الاحراج
رأيي إنو سئلون إلون هالسؤال,بعدين طول بالك بعد في وقت..وإذا أنا فتاة يعني!!شخصيتي قوية وأد حالي وما عندي شي إنحرج منو الحمدلله